Contact Information
مكتب الإعلام : sdcpress@m-syria-d.com 00963937460001 مكتب العلاقات العامة: info-relations@m-syria-d.com
الوسم: وسيم اليوسف
قاعدة “التنف” التي استثناها ترامب وكذلك دمشق وأنقرة
ما هي قاعدة التنف، وماذا تمثّل للتحالف الدولي ضد تنظيم “داعش”، وما تأثيرها على ما يجري في سوريا ؟ تأسست قاعدة التنف العسكرية فعليا عام
داعش وخطر العودة من جديد
لا تزال الوحدات الأمنية التابعة لقوات سوريا الديمقراطية مستمرة في حملتها ضمن معظم مناطق شمال وشرق سوريا حيث وصل عدد الأشخاص الذين جرى اعتقالهم على
الأزمة الاقتصادية تخنق السكان في مناطق سيطرة السلطة في دمشق
رغم أن الأزمات الاقتصادية لم تفارق سوريا على مدى السنوات الماضية من الحرب، إلا أن الظلال التي تلقي بها الأزمة الحالية لم يسبق أن خيّمت
السلطة في دمشق مستمرة في حصارها لأحياء حلب وريفها
عبر منع دخول المشتقات النفطية والبضائع ( المواد الغذائية والطحين والأدوية وحليب الأطفال والمواد الإغاثية)،إلى منطقتي الشيخ مقصود والأشرفية ومناطق الشهباء بريف حلب الشمالي، وللشهر
في ظل تهديدات تركيا الأخيرة..فُرص “داعش” في إحياء نفسه مجددا
رغم تحذيرات وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”،من أن الضربات الجوية التركية في شمال سوريا يهدد سلامة العسكريين الأميركيين، و إن تصاعد الموقف يهدد سنوات من التقدم
كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات.. ما هي رسائل “داعش”
على الرغم من نجاح التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ضد تنظيم “داعش”، منذ عام 2014 في انتزاع جميع الأراضي التي كان التنظيم الإرهابي يسيطر
درعا من أخطر مناطق العيش في سوريا..” قتل، اغتيالات، انفلات أمني”
لا تزال الفوضى الناتجة عن عمليات الاغتيال والقتل والموت المجاني عنواناً بارزاً في مناطق جنوب سوريا، وسط تصاعد وانتشار الظاهرة منذ سنوات. لا سيما محافظة
انتهاكات لا تحصى وفلتان أمني في مناطق الاحتلال التركي في الشمال السوري
منذ اللحظة التي احتلت فيها القوات التركية والفصائل الموالية لها مناطق في الشمال السوري عبر عمليات عسكرية( درع الفرات، و غصن الزيتون، ونبع السلام )
مخيم الهول.. قنبلة داعش الموقوتة
غادرت 150 عائلة من اللاجئين العراقيين، مخيم الهول الواقع بأقصى ريف الحسكة الجنوبي الشرقي، يوم الجمعة ١٢آب/أغسطس الجاري، في إطار استمرار عمليات إخراج العراقيين من
“المنطقة الآمنة”.. اقتتالٌ وترهيب وابتزار
منذ اللحظة التي احتلت فيها القوات التركية والفصائل الموالية لها، مناطق في الشمال السوري ضمن ما يعرف باسم عمليات “غصن الزيتون” و” درع الفرات” و
“دمشق”.. أسوأ مدن العالم معيشةً
كشف تقرير بريطاني، الأربعاء 23 حزيران-يونيو الفائت، عن أفضل مدن العيش في العالم، لتحتل العاصمة السورية “دمشق” المرتبة الأخيرة في التصنيف، فيما صُنّفت العاصمة النمساوية
“المنطقة الآمنة” المزعومة ليست آمنة
بعد اقتراح رجب طيب أردوغان الرئيس التركي،و منذ فترة طويلة إقامة “منطقة آمنة” على الجانب السوري من الحدود السورية التركية؛ لكن هذه المنطقة “ليست متجاورة”