• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
السبت, سبتمبر 20, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

القامشلي تستضيف مؤتمر “التعامل مع الماضي نحو آلية سورية لبناء السلام”

2025-07-12
in الأخبار
0
القامشلي تستضيف مؤتمر "التعامل مع الماضي نحو آلية سورية لبناء السلام"
Share on FacebookShare on Twitter

عقدت منظمة التعاون الإنساني والإنمائي، بالتعاون مع وزارة الخارجية الاتحادية السويسرية، اليوم، مؤتمراً بعنوان “التعامل مع الماضي نحو آلية سورية لبناء السلام”، وذلك في صالة البرج بمدينة القامشلي، ضمن الجهود المشتركة لتعزيز العدالة الانتقالية والمصالحة المجتمعية في سوريا، بحضور واسع من سياسيين وحقوقيين وممثلي منظمات المجتمع المدني.

وتحدث في المؤتمر كلٌّ من شيرا أوسي عضوة الهيئة الرئاسية لمجلس سوريا الديمقراطية ,بلند ملا حسين خبير التعامل مع الماضي،رضوان سيدو المنسق العام للهيئة القانونية للمجلس الوطني الكردي، وخالد عمر المحامي والناشط الحقوقي.

ويستمر المؤتمر على مدار يومين، حيث تضمن اليوم الأول عرضاً مفاهيمياً حول ركائز التعامل مع الماضي وتجارب الدول الأخرى، إضافة إلى مناقشات مع القادة المحليين حول آليات بناء السلام الممكنة، التي تسمح بتطبيق مفهوم التعامل مع الماضي على أرض الواقع.

وقالت السيدة شيرا أوسي، عضوة الهيئة الرئاسية لمجلس سوريا الديمقراطية، خلال مشاركتها في المؤتمر، إن بناء السلام في سوريا لا يمكن أن يتحقق دون معالجة قضايا الذاكرة والعدالة والإنصاف. مؤكدةً أن المصالحة الحقيقية لا تبدأ بالنسيان، بل بالاعتراف والحق. ولا يمكن لأي حلّ سياسي أن ينجح ما لم يضع الضحايا وحقوقهم في مركز العملية، لا على هامشها.

وأوضحت أن المصالحة يجب أن تبدأ من الاعتراف الرسمي بالانتهاكات، ثم الانتقال إلى آليات واضحة للمحاسبة، وجبر الضرر، وكشف الحقيقة.

وشددت على أن العدالة الانتقالية لا تعني العفو أو المصالحة الشكلية، بل تعني بناء الثقة من جديد وإعادة الكرامة للضحايا، وتحقيق محاسبة حقيقية. معتبرةً أن الهيئات المقترحة، كهيئة المفقودين أو مؤسسة العدالة الانتقالية، رغم كونها خطوة إيجابية، تبقى غير كافية ما لم تُمنح صلاحيات حقيقية ويُضمن استقلالها، ويُصغى من خلالها لصوت الضحايا بعيدًا عن المحاصصة والضغوط.


وأكدت أن العدالة لا تُبنى خلف المكاتب، بل مع الناس وبينهم، عبر إشراك المجتمعات المحلية، وخاصة النساء، والشباب، والناجين. كما رأت أن سوريا الجديدة لا تُبنى فقط بالتفاوض، بل بالإرادة الشعبية والمشاركة الفعالة، وأن أي تسوية لا تُنصف الضحايا ستعيد إنتاج الألم والصراع.

وختمت كلمتها بالتأكيد على أن السلام في سوريا لن يُبنى على إنكار الماضي، بل على الاعتراف به ومساءلة من تسببوا بالأذى، وأن التعامل مع الماضي ليس عبئاً على المستقبل، بل هو بوابة حقيقية إليه.

هذا وسيسعى المؤتمر في يومه الثاني إلى صياغة توصيات مشتركة حول ركائز التعامل مع الماضي على المستويات المحلية والوطنية والدولية، وفي المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، عبر مجموعات عمل مركزة يشكلها المشاركون.

ويهدف المؤتمر إلى بناء معرفة متبادلة حول آليات بناء السلام، خصوصًا في المراحل الانتقالية للمجتمعات الخارجة من النزاعات، وتجميع توصيات وآراء المشاركين ضمن ورقة مبادئ أساسية تُقترح كإطار للآلية السورية لبناء السلام.

Tags: السلام في سورياالقامشليبناء السلامشيرا أوسيمجلس سوريا الديمقراطية
ShareTweet
Next Post
كارثة طبيعية وإنسانية.. حرائق الغابات في الساحل السوري وجرح السوريين النازف

كارثة طبيعية وإنسانية.. حرائق الغابات في الساحل السوري وجرح السوريين النازف

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024