• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
الجمعة, أكتوبر 3, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

النخب الوطنية في حلب تؤكد تطبيق اتفاقيتي آذار ونيسان مدخلاً للشراكة الوطنية

2025-10-02
in الأخبار, مكتب العلاقات
0
النخب الوطنية في حلب تؤكد تطبيق اتفاقيتي آذار ونيسان مدخلاً للشراكة الوطنية
Share on FacebookShare on Twitter

تحت شعار “نحو شراكة وطنية ومسار جامع”، نظم مكتب العلاقات في مجلس سوريا الديمقراطية – مركز حلب، جلسة حوارية موسعة شارك فيها نخبة من الفاعلين والمهتمين بالشأن الوطني السوري، خُصصت لمناقشة اتفاقيتي العاشر من آذار والأول من نيسان، بوصفهما إطاراً جامعاً لتعزيز الحوار الوطني وبناء مسارات شراكة حقيقية بين مختلف المكونات السورية.

وفي كلمة الافتتاح، شددت فاطمة الحسينو، الإدارية في مكتب العلاقات بمجلس سوريا الديمقراطية، على الأهمية الاستراتيجية للاتفاقيتين، واعتبرتهما مدخلاً أساسياً لإرساء شراكة وطنية تتجاوز الحلول الجزئية والآنية، مؤكدة أن مستقبل سوريا لا يمكن أن يُبنى إلا على إرادة جامعة ومصالح عُليا تضع الشعب في موقع الأولوية.

من جانبه، أوضح الدكتور عثمان شيخ عيسى في كلمته أن الاتفاقيتين تمثلان أرضية عملية لإعادة الثقة بين المكونات السورية، وتعزيز نهج الشراكة كبديل عن منطق الإقصاء والهيمنة، مشيراً إلى دورهما المحوري في المصالحة الوطنية، ولا سيما في حيي الشيخ مقصود والأشرفية، محذراً من خطابات الكراهية والتحريض الإعلامي التي تستهدف أبناء هذين الحيين.


وقد تخللت الجلسة نقاشات معمقة تناولت الأبعاد الاستراتيجية للاتفاقيتين وانعكاساتهما على المشهد الوطني، إضافة إلى التحديات العملية التي تواجه تنفيذهما وآليات تحويل بنودهما إلى خطوات ملموسة على الأرض.

وأكد المشاركون أن أي انتخابات وطنية لا يمكن أن تعكس الإرادة الحقيقية للشعب السوري ما لم تضمن تمثيلاً شاملاً لكل السوريين، مشيرين إلى أن عدداً من بنود اتفاقيتي الشيخ مقصود والأشرفية لم تُنفذ بعد، ومطالبين الحكومة بالالتزام الكامل بتطبيقها دون استثناء.

كما شدد الحضور على ضرورة ضمان عودة المهجّرين السوريين إلى مناطقهم، باعتبار ذلك التزاماً وطنياً وأخلاقياً وقانونياً، مع توفير الضمانات الكفيلة بحماية حقوقهم.

وخلصت الجلسة إلى مجموعة من التوصيات، أبرزها:

الالتزام بروح اتفاقيتي آذار ونيسان كنموذج يمكن البناء عليه لتحقيق المصالحة الوطنية.

التأكيد أن الحوار البنّاء والشراكة الوطنية هما السبيل الوحيد لاستعادة الثقة وترسيخ الاستقرار.

العمل الجاد على معالجة إشكالية التمثيل الناقص وضمان مشاركة جميع المكونات السورية في الحياة السياسية.

إعطاء الأولوية القصوى لقضية عودة المهجرين وحماية حقوقهم.

وبهذا، جدد المشاركون في ختام الجلسة تأكيدهم على أن الشراكة الوطنية الحقيقية تمثل الطريق الأساس لبناء سوريا جديدة، ديمقراطية ومتعددة، تستوعب كل أبنائها دون تمييز.



Tags: الأشرفيةالشراكة الوطنيةالشيخ مقصودالمكونات السوريةحلب
ShareTweet
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024