• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
السبت, سبتمبر 20, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

محافظة حماة.. مبادرات سياسية بإطار مجتمعي

2025-07-10
in تقارير
0
محافظة حماة.. مبادرات سياسية بإطار مجتمعي
Share on FacebookShare on Twitter

شهدت محافظة حماة، وسط سوريا، العديد من المحطات السياسية والأمنية، لم تبدأ مع اندلاع الثورة السورية عام 2011، بل تعود جذورها إلى تاريخ طويل من المعارضة لنظام الأسد، لا سيما منذ أحداث حماة عام 1982. ومع انطلاقة الثورة، برزت المدينة كأحد رموز التحدي والاستعصاء على سياسات القمع، فوضعتها السلطات في صدارة قائمة المدن المستهدفة بالتنكيل والتهميش، خصوصاً في ظل غياب الخدمات الأساسية والضغط الأمني المستمر. وبفضل موقعها الجغرافي وانتفاضة أبنائها، شكّلت حماة مثالًا حيّاً للمدينة الرافضة للذل وإمتهان الكرامة. واليوم، وبعد سقوط نظام الأسد، تبرز مشاهد جديدة في المدينة، سواء على الصعيد السياسي أو الخدمي، تتجلى من خلال مبادرات مجتمعية ذات طابع سياسي تسعى لتحقيق الاستقرار في حماة، مدينة وريفاً.

المبادرات المجتمعية التي نشطت بعد سقوط النظام السابق هدفت إلى رسم ملامح جديدة لمدينة عانت لعقود من الظلم والتهميش. ويعكس الحراك السياسي المتنامي منذ ذلك الحين تطلع أهالي حماة إلى تعزيز مشاركتهم في صنع القرار، والمساهمة الفاعلة في إدارة شؤون مدينتهم. وفي ظل حالة التنظيم السياسي المستجدة، باتت المدينة أمام مشهد جديد يتمحور حول النهوض واستعادة الدور، بما يحقق تطلعات سكان المحافظة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

مدينة حماة تنهض من جديد سياسياً

 

مع التغيرات السياسية التي أعقبت سقوط النظام، بدأت التيارات السياسية في المدينة تتلمّس خطواتها الأولى نحو بناء مشهد سياسي جديد، يهدف إلى تحقيق الاستقرار وتأمين الخدمات الأساسية. ويُسجَّل لأهالي حماة أنهم اختاروا الحوار والنقاش كمسار رئيسي في تعاملهم مع مختلف التيارات السياسية والمجتمعية، مما أفرز نتائج إيجابية على مستوى المدينة وخدماتها. كما أن الاجتماعات المتكررة التي شهدها مبنى محافظة حماة، وما دار فيها من نقاشات، أسهمت في إحداث تغييرات إيجابية ملموسة في مختلف القطاعات.

وفي هذا السياق، أكد المحامي عبد الكريم النحال، عضو تيار المستقبل السوري، أن حماة تشهد نهوضاً سياسياً واضحاً هدفه تحقيق الاستقرار وتأمين مختلف الخدمات التي تحتاجها المحافظة، مدينة وريفاً. وأوضح النحال أن الحراك السياسي في المدينة يجب أن يُعدّ مثالًا يُحتذى به، خاصة في مدينة عانت طويلاً من الظلم خلال حكم آل الأسد.

وأضاف: “المدينة اليوم تشهد مسارين متكاملين؛ أولهما فتح النقاش حول مستقبل سوريا وتحديد ما يريده السوريون من الإدارة الجديدة، والثاني توظيف هذا الحراك في الضغط لتحسين واقع الخدمات في المدينة والريف. وهذا التفاعل بين المسارين كان كفيلاً ببدء مرحلة التعافي السياسي والاقتصادي، مما أشاع شعورًا بالأمان لدى الأهالي، بفضل تفعيل المبادرات المجتمعية وتعزيز الحوار والتواصل”.

وأشار النحال إلى وجود تواصل يومي مع محافظ حماة السيد عبد الرحمن السهيان، مؤكدًا أن تيار المستقبل السوري وباقي التيارات السياسية يقدمون باستمرار مقترحات لتطوير الواقع الخدمي والاقتصادي. ولفت إلى أن النقاشات المثمرة مع المحافظ تُترجم إلى خطوات عملية، انعكست على الأرض من خلال تحسين الخدمات الأساسية كالمياه والكهرباء، وتنفيذ حملات نظافة، فضلًا عن انتشار عناصر الأمن في الأحياء والطرقات، مما عزّز الإحساس العام بالأمان في أوساط المواطنين.

آمال وطموحات تنتظر الترجمة الحقيقية

من جهته، أوضح رشيد الطباع، العضو السابق في غرفة التجارة والصناعة ورئيس تيار “سوريا الكرامة”، أن الحراك السياسي والجولات الميدانية في مختلف مناطق المحافظة أسفرت عن تشكّل مشهد سياسي واجتماعي جديد. وأشار إلى أن هناك الكثير من الآمال والطموحات لدى الأهالي تنتظر الدعم الحكومي والترجمة العملية لها على أرض الواقع.

وقال الطباع: “من خلال اجتماعاتنا المتكررة مع سكان المدينة والريف، لاحظنا أن الغالبية تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية والاقتصادية، باعتبارها الركيزة الأساسية التي يُبنى عليها الاستقرار السياسي والأمني. وقد نقل إلينا الأهالي معاناتهم، خصوصًا بسبب الفصل التعسفي وانقطاع الرواتب، ما هدد حياة آلاف الأسر. وتعاملنا بجدّية مع هذه المطالب، وبادرنا إلى لقاء المحافظ الذي استجاب بإعادة العديد من الموظفين إلى أعمالهم، مع بقاء ملفات أخرى قيد الدراسة”.

وأكد أن الإدارة الجديدة، ممثلة بمحافظها، تتعامل بشفافية وتنسيق مستمر مع الأهالي والتيارات السياسية والمجتمعية، وأن اللقاءات الدورية مع الجهات الأمنية والمحافظة تهدف إلى توضيح الواقع بجوانبه المختلفة. وأوضح أن مناخ التعاون هذا خلق ارتياحاً عاماً في أوساط الأهالي، مضيفًا: “نعمل حاليًا على تأسيس لجنة سياسية تضمّ ممثلين عن مختلف مناطق المحافظة، وسنفتتح مكتباً خاصاً لها في مبنى المحافظة، ما يعكس المناخ الإيجابي الجديد الذي تعيشه حماة”.

تشهد مدينة حماة اليوم حراكاً سياسياً ومجتمعياً فاعلاً أسهم في ترسيخ مفاهيم المواطنة والعيش المشترك، وعزّز الاستقرار بمختلف أبعاده. وبحسب أبناء المدينة، فإن هذه التحركات ساعدت على تحقيق استقرار أمني وهو مطلب الأهالي الأساسي في هذه المرحلة، باعتباره مفتاحًا لباقي أشكال الاستقرار والخروج من أزمات الماضي.

ضياء العاصي- حماة

Tags: الإدارة الجديدةالاستقرارحماةرشيد الطباععبد الكريم النحال
ShareTweet
Next Post
مشاهد أمنية وسياسية غير مكتملة في محافظة درعا

مشاهد أمنية وسياسية غير مكتملة في محافظة درعا

  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024