• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
الأحد, مايو 18, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

بيان إلى الرأي العام – حول مايجري في عفرين

2018-01-22
in بيانات
0
بيان إلى الرأي العام
Share on FacebookShare on Twitter

بيان إلى الرأي العام – حول مايجري في عفرين

إن الصمود البطولي والمقاومة الباسلة تكسر عنجهية التركي المتغطرس , وأهلنا في عفرين يسجلون أشرف المواقف على طريق الشهادة والفداء , ويكشفون زيف الادعاءات ؛ فموقف النظام السوري تجاه التهديد التركي لعفرين كان واضحاً بمشاركته هذا القرار مسبقاً.

ولا يخفى أن الطموح التركي لا يكتفي بالسيطرة على جزء من الأرض السورية وإنما يسعى لإنشاء كانتون أصولي إسلامي تكفيري ؛ وظهر هذا للعيان من خلال الشعارات التي تلقيها الفصائل المدعومة تركياً ، الممجدة لاردوغان والمنادية بالتكبير كما داعش.

ولا يخفى الدور التركي في دعم منظمات إرهابية تنسق معها تحت ذريعة خفض التصعيد ونقاط مراقبة تعمل من خلالها على تمكين هذه الفصائل في مواقعها، وبدورها تمكن النفوذ التركي من التغلغل والسيطرة على أراض سورية وتهدد مناطق آمنة في عفرين وقراها المحيطة ومناطق سورية تقصفها المدفعية التركية.

ويهدف نظام أردوغان إلى إنهاء ونسف كل المحاولات الدولية الرامية إلى الحل السياسي السلمي في سوريا، فهي تبحث دائماً عن مناطق تصعد فيها التوتر كي تمرر سياساتها الاحتلالية لسوريا.

من جهتنا في مجلس سوريا الديمقراطية نفسر الصمت الروسي بمواجهة هذا العدوان التركي السافر، بأنه عمل منسق بينهما وبين النظام ، فهي بهذا الشكل تضع عفرين بين خيارين كلاهما أسوء من الآخر، إما حضن النظام أو القصف والاحتلال التركي ، كان حريُّ بها أن تساهم في دفع عملية السلام نحو التقدم وليس أن تأجج نار الحرب مرة أخرى.

لذلك ندعو الحكومة الروسية أن تعيد النظر بموقفها السلبي هذا وتقف بالفعل في وجه هذا العدوان السافر، لا أن تؤيد الشكاية التي تقدم بها النظام لدى الأمم المتحدة.

ونؤكد من قراءة للتطور في مسارات آستانا أن الحكومة التركية وهي تسلم مناطق سورية تحت سيطرة الفصائل للنظام إنما كانت تستخدم قوة تأثيرها على هذه الفصائل للسيطرة على مناطق تقع تحت نفوذها المباشر عبر اتفاقات مع الضامنين الدوليين مقابل مقايضة بتسليم المناطق، وهي تعمل بذات الهدف للابتزاز عبر تدخلها في مسارات الدعوة إلى سوتشي وبسبب عدم الاستجابة جزئياً لأهدافها عملت على التصعيد بالتهديد المباشر والاعتداء على الأراضي السورية والسعي لاحتلال عفرين.

من أجل ذلك نؤكد أننا في مجلس سوريا الديمقراطية نرى أن مؤتمر سوتشي لا يعبر عن آمال الشعب السوري، إنما تحقيق لمآرب قوى دولية متدخلة بالشأن السوري ، لذا نرفض سوتشي وما سيصدر عنه من مخرجات.

كما أننا أمام تحولات جديدة بعد استهداف مناطقنا بشكل مباشر من الجيش التركي ومع تأكيدنا أن السلام في سوريا لن يكون بسبب تدخل خارجي في مسارات الحل سنعمل على الدفاع الذاتي لإعطاء المعتدين درساً في المقاومة والصمود والتضحية من أجل الحرية والكرامة ومن أجل الوطن الواحد، وأننا نستطيع أن نقدم رؤية للسلام بين السوريين من دون تدخل خارجي وعلى أرض سوريا بعد أن فشلت كل المحاولات للحل السياسي ، وما يتطلب من السوريين هو توحيد الجهود في مواجهة الاحتلال والاستبداد والارهاب معاً.

وندعو أهالينا في اعزاز وعفرين وادلب لتوحيد الصف ورفض وصد الاعتداءات على مختلف مرجعياتها واشكالها ، ومن منطق التعاون مع قوات التحالف وتحقيق النصر المشترك على الإرهاب وطرد تنظيم داعش الارهابي ومطاردته لتنظيف البلاد منه ، فإننا ننظر لرد الوزارة الخارجية الأمريكية على الاعتداء التركي مجحفاً بحق العمل التشاركي ضد داعش ، لأن القوات الدفاعية الموجودة في عفرين هي نفسها القوات التي تشارك قوات التحالف في حملة دير الزور حالياً وشاركت في حملة الرقة والطبقة ومنبج سابقاً .

واعتبار عفرين خارج إطار حلقة الدفاع للتحالف يعطي الدفع لحكومة أردوغان للهجوم على عفرين. لذلك نطالب الحكومة الأمريكية باتخاذ موقف رادع للعدوان التركي على عفرين والمساهمة في دفع عملية السلام والحل السياسي عبر موقف خلاق يرسم لمسار جديد يحقق الاستقرار والأمن والتعاون مع الأصدقاء لبناء سوريا وإعادة الإعمار وعودة النازحين والمهجرين إلى مناطقهم..

كما ندعو المجتمع الدولي للخروج عن الصمت المخيف والنطق بوقف رادع للعدوان التركي على المدينة الآمنة التي حوت مئات الآلاف من النازحين ، وندعو مجلس الأمن للانعقاد وأخذ القرار المناسب بحق الاعتداءات التركية.

المجد والخلود للشهداء
والشفاء العاجل للجرحى.

مجلس سوريا الديمقراطية
٢٢-١-٢٠١٨

ShareTweet
Next Post
بيان إلى الرأي العام

مكتب المرأة _ بيان إلى الرأي العام

آخر المنشورات

ندوة حوارية لمكتب المرأة تؤكد على دور المرأة في بناء السلم الأهلي بعد الحرب

ندوة حوارية لمكتب المرأة تؤكد على دور المرأة في بناء السلم الأهلي بعد الحرب

17 ساعة ago
لقاء يجمع بين مجلس سوريا الديمقراطية وحركة السوري الجديد في مدينة حلب

لقاء يجمع بين مجلس سوريا الديمقراطية وحركة السوري الجديد في مدينة حلب

يوم واحد ago
لقاء نوعي يجمع ناشطات وممثلات منظمات مدنية مع مكتب المرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بحلب

لقاء نوعي يجمع ناشطات وممثلات منظمات مدنية مع مكتب المرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بحلب

يومين ago
مدينة حلب تستضيف ملتقى تمكين الشباب: من التهميش إلى الريادة

مدينة حلب تستضيف ملتقى تمكين الشباب: من التهميش إلى الريادة

يومين ago
موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

3 أيام ago
منسقية المرأة في الأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

منسقية المرأة للأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

3 أيام ago
ندوة حوارية لـ"مسد": التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

ندوة حوارية لـ”مسد”: التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

6 أيام ago
"مسد" يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

“مسد” يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

6 أيام ago
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024