• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
الأحد, يوليو 20, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

بعد فترة “كمون” .. هل يسعى “داعش” إلى استعادة قوته في سوريا؟

2025-05-04
in تقارير
0
بعد فترة "كمون" .. هل يسعى "داعش" إلى استعادة قوته في سوريا؟
Share on FacebookShare on Twitter

على الرغم من هزيمة تنظيم”داعش” الإرهابي إلى حدّ كبير في سوريا على يد قوات سوريا الديمقراطية والتحالف الدولي، لكنه ما يزال يشكل خطرًا يهدد مستقبل البلادالسّلمي. ورغم التغير الذي طرأ على صعيد الواقع الأمني والعسكري في سوريا وحتى على مستوى من يسيطر على الحُكم إلا أن ذلك لم يكن كفيلا بإنهاء الخطر الحقيقي للتنظيم المتطرف، الذي لطالما حذّرت منه دول العالم ودول الجوار المحيطة بالبلاد.

تقارير متعددة تحدّثت عن عزم الولايات المتحدة الأمريكية سحب عدد من جنودها العاملين على الجغرافية السورية، حيث ذكرت وسائل إعلام أميركية إغلاق الجيش الأمريكي لثلاث قواعد تشغيلية من أصل ثماني قواعد في شمال شرقي سوريا، مما يخفض عدد القوات إلى حوالى 1400 من أصل 2000 جندي، في وقتٍ يُجري القادة العسكريون دراسة حول تخفيضات أخرى لعدد الجنود بعد شهرين من الانسحاب، ومن المتوقع بقاء 500 جندي على الأقل في سوريا. في إشارة على نوعٍ من تغير سياسة واشنطن الخارجية حيال سوريا بعد سقوط نظام الأسد، الأمر الذي دفع بقوات سوريا الديمقراطية للعمل على تحجيم “داعش” قبل تمدده أكثر وبخاصة قبل انسحاب أميركي وشيك من بعض قواعد ونقاط بالشمال الشرقي للبلاد. وللغاية، نفذت قسد حملة مداهمات واعتقالات في مدينة الرقة مطلع الشهر الحالي لملاحقة من يُشتبه بهم الانتماء إلى التنظيم الإرهابي، وكذلك القيام بمداهماتٍ بريف المحافظة؛ في بلدتي الكرامة والجديدات، وبحسب المعلومات فقد تم اعتقال ما يقارب 50 شخصاً في إطار تلك الحملة الأمنية.

اقرأ/ي أيضاً: الساحل السوري.. مشهد سياسي غير متوازن ومعطيات ضبابية

“نيويورك تايمز” الأميركية أشارت في تقريرٍ لها قبل عدّة أيام  أن التنظيم المتطرف أظهر نشاطا متجددا في سوريا، واستعاد بعضاً من قوته، فيما يخصّ استقطب مقاتلين جدد وزاد من عدد هجماته.

الصحيفة ذكرت أيضا أن “داعش” وإن كان بعيدا عن قوته التي كان عليها قبل عقد من الزمان، عندما كان يسيطر على أجزاء واسعة من سوريا والعراق، إلا أن الخبراء يحذرون من أنه قد يجد طريقة لتحرير آلاف من مقاتليه المتمرسين المحتجزين في سجونٍ منتشرة في مناطق الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا.

قوات سوريا الديمقراطية أعلنت لأكثر من مرة أن قواتها تعرضت في شمال وشرق سوريا لهجمات نفذتها خلايا تتبع ل”داعش”، وفي سياق محاولة التنظيم المتطرف في الآونة الأخيرة استعادة نشاطه في الشرق الأوسط والغرب وآسيا، فقد أعلن تنظيم “داعش”، أواخر الشهر الماضي، تبنّيه أكثر من هجوم دموي لعل أبرزها كان الهجوم الذي أودى لاستشهاد خمسة مقاتلين من قوات سوريا الديمقراطية  في  دير الزور بشرق سوريا. الخبر الذي أكده المتحدث باسم “قوات سوريا الديمقراطية” فرهاد الشامي لـ«رويترز» حيث وصف الهجوم بأنه أحد أعنف الهجمات ضد القوات منذ فترة.

فالتنظيم لا يزال يشكل تهديداً بشكل ما، وقد يستثمر في الأوضاع الأمنية الهشّة في سوريا، لاسيما مع الانسحاب الأميركي الجزئي والمزمع.

ولم تكن قوات نظام الأسد المخلوع بعيدة عن تلك الهجمات أيضا، وخاصة عندما كانت تمرّ من حمص باتجاه مواقع انتشارها في محافظة دير الزور شرقي البلاد.

والآن وبعد سقوط نظام الأسد، وفي حين لا يبدو لداعش أي كتلة واحدة تتموضع في بقع جغرافية بعينها على الخريطة السورية إلا أن هذا الأمر لا يعني بالضرورة، وفق مراقبين أن خطره غاب تماما، وبالتالي أصبح من الماضي.

السجون والمعسكرات جوهرة تاج تنظيم “داعش”

مقاتلون ذوو خبرة ومتمرسون في المعارك، محتجزون في سجون يسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية وبالتالي فإن فتح هذه السجون سيُسهم في تعزيز جهود التجنيد التي يبذلها التنظيم لأشهر.

وبحسب الصحيفة الأميركية أيضاً فقد قدّم كبار مسؤولي الاستخبارات الأميركية، في آذار/مارس الماضي، إلى الكونغرس تقييمهم السنوي للتهديدات العالمية، وخلصوا إلى أن تنظيم “داعش” سيحاول استغلال ما يجري في سوريا بعد سقوط نظام الأسد لتحرير السجناء وإحياء قدرته على التخطيط وتنفيذ الهجمات.

التقارير الدولية في معظمها لا تخفِ خطر وجود جيشٍ من عناصر التنظيم الإرهابي في السجون والمعتقلات الموجودة في كلٍّ من سوريا والعراق، حيث يبلغ تعدادهم بحسب تقريرٍ داخلي صادرٍ من البنتاغون عام 2022، نحو 10 آلاف محتجز في سوريا و20 ألفاً في العراق، هذا عدا تلك الجهود التي لازالت مستمرة لتجنيد واستهداف المتشددين دينيّاً وكذلك اليافعين في المخيمات المنتشرة في البلدين.

اقرأ/ي أيضاً: أصوات من الرقة: الإعلان الدستوري الجديد يثير مخاوف الإقصاء والتهميش

إذاً ففي ضوء ما تمّ الحديث عنه، ينبغي على أعضاء التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة في الشمال الشرقي من سوريا توسيع دعمه السياسي والاقتصادي، لا سيما إلى المناطق التي يتعرض فيها السكان لمخاطر عالية جرّاء جهود التنظيم في تجنيد أفراد جدد، مثل الرقة ودير الزور، وزيادة المساعدات المادية لقوات الأمن وتدريبها وكذلك لقوات سوريا الديمقراطية لتنمية قدراتها التسليحية والعسكرية لمواجهة أيّ تهديد يضر باستقرار المنطقة.

كما ينبغي على السلطة الجديدة في دمشق تأمين خطوط السيطرة في البادية، بالنظر إلى أن تزايد قوة تنظيم “داعش” في الشرق سيمكّنه قريباً من محاولة تعزيز قوة خلاياه في الصحراء وسط البلاد بمجندين جُدد وإمدادات جديدة. وستكون حقول النفط والغاز عُرضة للهجمات إذا عاد التنظيم بأعداد كبيرة. من غير المرجح أن يشكّل التنظيم المتطرّف التهديد العالمي الذي شكّله عندما كان يحكم “خلافته” المزعومة قبل بضع سنوات. لكن في الظروف المواتية، يمكنه أن يستغل الشقاق في أوساط أعدائه وتشتيت انتباههم لتوسيع سيطرته العسكرية والمالية وفرض المزيد من البؤس على حياة السوريين في المناطق التي ينشط فيها.

فاستمرار نشاط تنظيم “داعش” في مختلف الساحات وعلى الساحة السورية على وجه الخصوص على الرغم من الضربات الأمنية المتلاحقة التي تعرّض لها، مؤشّرٌ خطير على أن الأخير هُزم كدولة “خلافة مزعومة”، ولكنه باقٍ كتنظيمٍ إرهابي قادر على تهديد السلم والأمن الدولي والإقليمي، الأمر الذي يستدعي من المجتمع الدولي إعادة النظر في ترتيب أولوياته الأمنية مرة أخرى، لأن هناك خطر حقيقي مرتبط بإعادة اكتسابه نفوذه حال تخفيف الضغط المُمارس عليه في إطار مكافحة الإرهاب، لا سيما مع استمرار عدد كبير من المحفّزات المرتبطة بصعوده.

وسيم اليوسف – إعلام مسد

Tags: التنظيم الإرهابيتنظيم داعشداعشسوريا
ShareTweet
Next Post
مجلس سوريا الديمقراطية يستقبل وفداً كنسياً ويؤكد: التعددية أساس السلام

مجلس سوريا الديمقراطية يستقبل وفداً كنسياً ويؤكد: التعددية أساس السلام

آخر المنشورات

اختتام الاجتماع نصف سنوي للمرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بوضع مخطط عمل

اختتام الاجتماع نصف سنوي للمرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بوضع مخطط عمل

4 أيام ago
النساء في اجتماعهن يقيّمن الأوضاع: التأكيد على الحوار ودور المرأة في بناء سوريا الجديدة

النساء في اجتماعهن يقيّمن الأوضاع: التأكيد على الحوار ودور المرأة في بناء سوريا الجديدة

5 أيام ago
قره مان: الحوار هو الطريق الوحيد نحو حل الأزمة السورية

قره مان: الحوار هو الطريق الوحيد نحو حل الأزمة السورية

5 أيام ago
انطلاق أعمال الاجتماع النصف سنوي للمرأة في مجلس سوريا الديمقراطية

انطلاق أعمال الاجتماع النصف سنوي للمرأة في مجلس سوريا الديمقراطية

5 أيام ago
القامشلي تستضيف مؤتمر "التعامل مع الماضي نحو آلية سورية لبناء السلام"

القامشلي تستضيف مؤتمر “التعامل مع الماضي نحو آلية سورية لبناء السلام”

أسبوع واحد ago
جلسة حوارية في الحسكة تتناول مستقبل سوريا بعد "سايكس بيكو"

جلسة حوارية في الحسكة تتناول مستقبل سوريا بعد “سايكس بيكو”

أسبوعين ago
اجتماع استثنائي لـ(مسد) لبحث مستقبل سوريا: السلم الأهلي أولوية في الرؤية السياسية

اجتماع استثنائي لـ(مسد) لبحث مستقبل سوريا: السلم الأهلي أولوية في الرؤية السياسية

أسبوعين ago
شيرا أوسي: لا دستور عادل في سوريا دون مشاركة نسائية حقيقية وشراكة في القرار

شيرا أوسي: لا دستور عادل في سوريا دون مشاركة نسائية حقيقية وشراكة في القرار

أسبوعين ago
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024