• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
الخميس, يونيو 19, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

عن سبل النفاذ من الفوضى في سوريا والمنطقة

2020-05-29
in مقالات
0
سبعة أيام هزت العالم

سيهانوك ديبو

Share on FacebookShare on Twitter

بقلم: سيهانوك ديبو

آخر ما توصلت إليه تركيا الأردوغانية هو الإصرار على تقسيم ليبيا. من المؤكد بأن تركيا لا تمتلك القوة الكافية كي تتفرد في هذا المبغى؛ ولا يجب حين التنويه بأنها ليست وحدها حتى يكون الطرف الذي يهيأ عملية التقسيم فقط هو حكومة السرّاج كطرف محليّ بات وظيفته بمثابة وضع السكين التركي على الرقبة الليبية؛ بإسناد من المرتزقة السوريين الذين بات أعدادها تفوق العشرة آلاف. واحتكاماً بالتاريخ: فإن عشرة آلاف ولا أضعافه يستطيع تقسيم بلد ما؛ هم في هذه المعمعة الطرف الأضعف وفي الوقت نفسه الأكثر تحريكاً على رُقَعِ الشطرنج بهدف التضليل الإعلامي وإنفاذ الصور والنتائج الخاطئة؛ إنْ كانت في سوريا أو ليبيا أو في أي محل مشتعل آخر في شرق المتوسط. المسألة ببساطة تكمن بأن قصفاً يُشَن على العقول قبل التراب في الوقت نفسه. وبخاصة إذا تصالحنا مع ذاكرتنا فإن الذي قام بتوزيع البارود في المنطقة هو تركيا الأردوغانية. والأغرب من ذلك حينما أفضى العدالة والتنمية التركي كل ما في جعبته موضِّحاً مهامه مُقِّراً بها: بأنهم العثمانيون الجدد! لم تثر هذه الجملة التي أطلقها داوود أوغلو وزير خارجية تركيا في نهاية العام 2014 حفيظة أياً من في المنطقة. على العكس كان يستقبل هو ورئيس وزراء تركيا حينذاك أردوغان من قبل أغلب زعماء المنطقة بأنه (أسد السنة) و(حامي حمى المسلمين) و(محرر القدس من بعد حماه وحمص والصلاة في الجامع الأموي). مثلما لم تكن تركيا الأردوغانية وحدها حين احتلال عفرين ولاحقاً رأس العين وتل أبيض. سيكون من المؤسف لو نسمع بأن طرفاً رسمياً أو مدنياً في المنطقة يتهيأ في دعم معلن أو مخفي للمنشق عن العدالة والتنمية داود أوغلو رئيس حزب المستقبل التركي وهو الذي يعد مفكِّر العثمانية الجديدة؛ سيكون أشبه بالقراءة الخاطئة أو العاطفية حين يحتسب كبديل لأردوغان. بالأساس رؤاه مغلوطة ومتناقضة بشكل أوضح في تصوراته غير المنسجمة (العمق الاستراتيجي) كأصل نظريٍّ وتمهيد وترصيف للعثمانية الجديدة، أو حين الادعاء مع هذا الفهم بِ(صفر المشاكل). أما التركيز على هذا المثال فأشبه أن يكون بالمدخل الاجرائي وتقييم التجارب التي مرت بها المنطقة بمفاد أن المفاضلة يجب أن لا تكون بين استبدادي وفاشي؛ إنما من المفترض أن يتم قطع الطريق على أية محاولة لإعادة تعويم أي شكل من أشكال الاستبداد؛ في محاولة تصوّر بديل أي نظام استبدادي جماعة نمطية تقابلها بالقيمة وتعكاسها بالشكل الظاهري؛ بمثل الذي حدث ويحدث في سوريا من خلال اصرار أغلب المقاربات للأزمة السورية بأنه لا بديل عن نظام الاستبداد المركزي سوى جماعة الإسلام السياسي. في ذلك؛ يذهب بعض المشهود لهم تاريخهم بالماركسية والعلمانية في تقنين ذلك؛ متمسكاً مروجاً للإسلام السياسي. مثالاً: في إحدى اسهاماته الأخيرة يزعم (معارض ماركسي سوري) بأنه إلى الاخوان المسلمين في سوريا يعود الفضل في كتابة أول دستور علماني سوري؛ أي دستور 1950! كيف استوى عند هذا (الماركسي) ذلك حينما أدرج في ذاك الدستور مادة اعتبرت كمبدأ أساسي لاحق: الاسلام دين رئيس الدولة. من المؤكد بأننا في ذلك لا نعد الإسلام بالمشكلة؛ عكسه الصحيح؛ لأن المسألة تكمن حين تسييس الأديان وبخاصة الإسلام الذي يعد تسيسه بأحد أهم مشاكل ووسائل الفوضى في الشرق الأوسط؛ شأنه في ذلك شأن أية محاولة لتعويم تفكير فئوي أو نمطية محددة في ظل التنوع الاثني والقومي والديني والمذهبي الذي تشهده المنطقة. بخاصة في مجتمع تعددي عظيم التنوع كمثل المجتمع السوري، والأزمة السورية هي تجلٍّ من تجليات مركّبة تجتاح العالم والمنطقة. وإنْ تم الاتفاق بأنه حتى الفوضى تمتاز بنظام خاص بها؛ بأهداف ووسائل واستراتيجيات خاصة بها، تنقل من خلالها الأزمات إلى مقلب أكثر صموداً؛ فإن أي فوضى لها وظيفة محددة؛ ربما؛ أبرزها: إنفاذ نظام جديد مهيمن من بعد تصدير أكبر قدر في نتح؛ فتجفيف؛ وتخلُّع؛ فإسقاطٍ لشكل الهيمنة القديم.

في ظل الاصرار على أن يكون المشهد في شرق المتوسط صراعاً طائفياً (سنياً شيعياً) أو صراعات قومية تقودها تركيا الأردوغانية –أكثر من غيرها- ضمن أطر (الممتلك العثماني) و(ميثاق تركيا المليّ)، أو تحت أطر ومسميات أخرى؛ فإنها كلها تعد –بات بالمعلوم- لغة الحشد بغية التوسع والاستيلاء على مقدرات شعوب المنطقة في صنع مسارات اقتصادية جيوسياسية جديدة من تدفق الغاز والنفط. في ظل هذا يبدو التشويش على فكر الأمة الديمقراطية كبيراً؛ الفكر الذي هزم فكر إرهاب داعش وارتزاقه في سوريا؛ كما كان السبب في ميلان الكف وهزيمة أردوغان في انتخابات بلديات إسطنبول وأنقرة وغيرها من المدن الرئيسية وفي جنوب شرق تركيا قبل نحو العام، ويبدو بالبديل الديمقراطي لنظام الاستبداد المركزي في سوريا من خلال نموذجها أو تجسيدها الإداري في الإدارة الذاتية كصيغة معرفية سياسية متطورة تتوازن إثرها صلاحيات الحكومة المركزية وصلاحيات الإدارة/ ات اللامركزية الديمقراطية على المنحى الإداري العام. لكن غالبية أوربا رفضت الروسوية وثورة العقد الاجتماعي الفرنسية، لكن كلها في أقل من خمس عقود عملت بها ولا يزال دأب أوربا بشرقها وغربها حثيثاً في تطوير صيغ الديمقراطية الأنسب. بخاصة في ظل فضح الجائحة كورونا بضعف الأنظمة الغربية على المنحى المجتمعي الاقتصادي السياسي الصحي. أما إذا سلّمنا بأن الشرق الأوسط عبارة عن وحدة جغرافية سياسية اقتصادية؛ تقطنه مجموعة من القوميات والأديان والثقافات التي تتكامل، وليست بالمتصارعة؛ حينها نكون في بداية الطريق الصحيح لإنفاذ المنطقة من الفوضى. سوريا من ذلك بداية صحيحة في درب امكانية لبناء أكثر تماسك لمثل هذا الفهم و/ أو التحدي المعرفي. 

بالرجوع إلى ليبيا فإنه يبدو السؤال الأكثر إلحاحاً: لو لم تحتل تركيا عفرين فهل استطاعت اللحظة تسليط سكين التقسيم على ليبيا/ عموم المنطقة بغية تفتيتها؟ سوى أنه يبقى السؤال الأساس الواجب تكراره دائماً: من عند عفرين يبدأ حل الأزمة السورية أو التقسيم.

سيهانوك ديبو

ممثل مجلس سوريا الديمقراطية- مسد في جمهورية مصر العربية – القاهرة

ShareTweet
Next Post

مظلوم عبدي : نسعى لترسيخ الأمن و الاستقرار و إنجاح الجهود و التفاهمات المتعلقة بأمن حدودنا مع الدولة التركية

آخر المنشورات

منسقية المرأة في “مسد”: المرحلة الانتقالية تتطلب تمثيلاً نسوياً حقيقياً وبناء توافقات وطنية

منسقية المرأة في “مسد”: المرحلة الانتقالية تتطلب تمثيلاً نسوياً حقيقياً وبناء توافقات وطنية

14 ساعة ago
الرئاسة المشتركة لـ«مسد» تستقبل وفداً من «التقدمي الكردي» لبحث مستجدات المرحلة الانتقالية

الرئاسة المشتركة لـ«مسد» تستقبل وفداً من «التقدمي الكردي» لبحث مستجدات المرحلة الانتقالية

يومين ago
ممثلية «مسد» في لندن تنظّم عرضاً وثائقياً داخل البرلمان البريطاني

ممثلية «مسد» في لندن تنظّم عرضاً وثائقياً داخل البرلمان البريطاني

4 أيام ago
«مسد» يلتقي أئمة وخطباء حلب: تعزيز السلم الأهلي والتعايش في صلب النقاشات

«مسد» يلتقي أئمة وخطباء حلب: تعزيز السلم الأهلي والتعايش في صلب النقاشات

أسبوعين ago
حلب.. ندوة حوارية موسعة تناقش سبل تحقيق الاستقرار وبناء مستقبل سوريا

حلب.. ندوة حوارية موسعة تناقش سبل تحقيق الاستقرار وبناء مستقبل سوريا

3 أسابيع ago
المجلس العام لـ«مسد» يؤكد على السلم الأهلي والحوار الوطني كمدخل لإعادة بناء الدولة السورية

المجلس العام لـ«مسد» يؤكد على السلم الأهلي والحوار الوطني كمدخل لإعادة بناء الدولة السورية

3 أسابيع ago
«مسـد» واللجنة الأسقفية يبحثان في حلب مستقبل سوريا والتعايش المشترك

«مسـد» واللجنة الأسقفية يبحثان في حلب مستقبل سوريا والتعايش المشترك

3 أسابيع ago
"مسد" يشارك في كونفرانس الرئاسة المشتركة ويؤكد أهمية التشاركية في بناء سوريا

“مسد” يشارك في كونفرانس الرئاسة المشتركة ويؤكد أهمية التشاركية في بناء سوريا

3 أسابيع ago
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024