• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

حسن محمد علي: سوريا الجديدة بحاجة إلى الوحدة الوطنية وتجاوز الانقسامات

2025-01-09
in الأخبار, مكتب العلاقات
0
حسن محمد علي: سوريا الجديدة بحاجة إلى الوحدة الوطنية وتجاوز الانقسامات

حسن محمد علي: سوريا الجديدة بحاجة إلى الوحدة الوطنية وتجاوز الانقسامات

Share on FacebookShare on Twitter

في حديثه حول التطورات السياسية في سوريا، أوضح حسن محمد علي، الرئيس المشترك لمكتب العلاقات في مجلس سوريا الديمقراطية، أن التغيرات التي شهدتها البلاد بعد سقوط النظام جاءت أسرع مما كان متوقعاً من قبل كافة الأطراف المعنية. وأشار إلى أن هذه التحولات كانت نتيجة لصراع سياسي طويل تم التحضير له، حيث كانت القوى الوطنية السورية تعمل على بلورة رؤية للتحول الديمقراطي في سوريا. وأضاف حسن محمد علي: “في مجلس سوريا الديمقراطية كانت لدينا رؤية حول كيفية التحول الديمقراطي من خلال عدة مسارات كنا نعتمدها”.

المسار الأول، كان العمل على تطوير حوارات وطنية في الداخل السوري بهدف عقد مؤتمر وطني جامع يشكل قوة ضاغطة على النظام لفرض التغيير، وهو ما كان يراه المجلس حلاً ناجعاً لإحداث التحول الديمقراطي. أما المسار الثاني، فقد تمثل في جهود المجلس في الخارج، والتي كانت تهدف إلى توحيد صفوف المعارضة وتعزيز تواجد القوى الديمقراطية السورية في المشهد السياسي الدولي.

التحديات الراهنة ودور القوى الوطنية

وحول الوضع الراهن في سوريا، اعتبر حسن محمد علي أن المرحلة الراهنة التي يقودها حالياً فصيل “هيئة تحرير الشام” مع الفصائل المسلحة الأخرى هي مرحلة مؤقتة، ولن تكون مستدامة في المدى الطويل. ورأى أن هذه المرحلة تتطلب من جميع القوى الوطنية السورية العمل معاً من أجل تأمين الانتقال إلى مرحلة أكثر استقراراً، بعيداً عن الفوضى والصراعات.
وقال: “التغيرات التي حصلت في سوريا بقيادة هيئة تحرير الشام، التي قادت المرحلة مع الفصائل، هي مرحلة مؤقتة. وفق وجهة نظري، تتطلب هذه المرحلة من جميع القوى الوطنية السورية العمل على توجيه سوريا إلى برّ الأمان”. وأضاف أن هذه الفترة تتطلب وقف كافة الصراعات الداخلية والاقتتال بين السوريين، وذلك من خلال التوقف عن استعمال القوة وإجراء حوار شامل مع كافة الأطراف السورية دون استثناء.

وأشار حسن محمد علي إلى أنه في المرحلة السابقة كان النظام يشكل العقبة الرئيسية أمام أي تحول سياسي، إلا أن سقوط النظام الآن يتطلب تغييراً استراتيجياً في سلوك القوى الوطنية، يتضمن وقف إطلاق النار والبدء في محادثات شاملة تشمل جميع الأطراف السياسية السورية. وقال: “طالما أنه في مرحلة النظام تم تهميش كل هذه الألوان وطغى لون واحد، فلا نريد أن يطغى لون جديد مكان النظام. لا نقبل بذلك، والسوريون لا يقبلون”.

ضرورة بناء سوريا ديمقراطية وشاملة

أكد حسن محمد علي على أن سوريا المستقبل يجب أن تكون نموذجاً للدولة الديمقراطية التي تحتضن جميع مكوناتها. وأوضح أن هذا التوجه يتطلب العمل الجاد من جميع الأطراف السورية للمساهمة في بناء جبهة وطنية ديمقراطية تضم كافة الأطياف السياسية والدينية والمجتمعية في البلاد. وقال: “سوريا عبارة عن فسيفساء جميلة من المكونات الإنسانية والدينية”، مشيراً إلى أن بناء سوريا جديدة يستدعي التأكد من أن كل المكونات السورية تمثل في المشهد السياسي، وأن جميع الأصوات السورية يجب أن تكون مسموعة.

وشدد على أنه يجب أن يتم تجنّب قيام أي جهة بتهميش أطراف أخرى في المرحلة القادمة، محذراً من أن أي تفرقة قد تعيد سوريا إلى مرحلة الفوضى والانقسامات التي كانت سائدة في ظل النظام السابق. وأضاف: “إذا تم العمل على تهميش بعض القوى أو تقريب قوى أخرى، وإذا فرضت أجندات قوى إقليمية على المسار السوري الوطني، فهذا قد يُدخل سوريا في مأزق آخر”.
التعاون مع دمشق والتحديات المستقبلية

فيما يتعلق بالعلاقة مع الإدارة الجديدة، أكد حسن محمد علي أن مجلس سوريا الديمقراطية يتبنى موقفاً إيجابياً تجاه أي جهود حوارية مع القوى الوطنية السورية، سواء داخل سوريا أو خارجها. وأعرب عن أمله في أن تشهد الأيام المقبلة دعوات صادقة من السلطات الفاعلة في دمشق لعقد حوار مع جميع القوى الوطنية السورية، قائلاً: “نأمل في أن تكون هناك حوارات بنّاءة”.

وأكد حسن محمد علي أن المجلس على استعداد للمشاركة في أي جهد لبناء سوريا جديدة، شريطة أن يكون الحوار شاملاً وغير مُستثنى منه أي طرف، داعياً إلى بناء توافق وطني شامل، بعيداً عن التفرقة أو الإقصاء.

أولويات المرحلة الانتقالية: تعزيز الاستقرار والوحدة الوطنية

وشدد عضو الهيئة الرئاسية في مجلس سوريا الديمقراطية حسن محمد علي، على أن الأولوية في المرحلة الانتقالية تتمثل في إنهاء الاقتتال الداخلي وضمان وحدة سوريا لجميع السوريين. وأوضح أن الشعب السوري يواجه تحديات جسيمة في ظل الأوضاع الراهنة، وأن بناء سوريا الديمقراطية يتطلب إرساء الأسس الصحيحة لتجاوز الصراعات الداخلية والمصالح الضيقة. وقال: “أهداف ومصالح الشعب السوري بجميع أطيافه يجب أن تكون فوق التوجهات الحزبية الضيقة أو الأطر الأخرى”.

وأكد أن المجلس يولي أهمية كبيرة لإنهاء خطاب الكراهية الذي كان يعتمده النظام السابق، مشيراً إلى أن هذا الخطاب لا يزال يستخدمه البعض في ظل التدخلات الإقليمية التي تسعى إلى زرع التفرقة بين السوريين. وقال: “يجب أن نبتعد عن هذه السياسات، لأننا نخشى أن ننجر إلى فوضى قد تؤدي إلى حروب، وهو ما سيكون له تداعيات خطيرة على الشعب السوري”.

التفاعل مع المجتمع الدولي وأفق العلاقات المستقبلية

في سياق آخر، تحدث حسن محمد علي عن ضرورة تفاعل المجتمع الدولي مع الوضع السوري بشكل إيجابي، ودعم السوريين في بناء دولة ديمقراطية تشمل كافة المكونات الاجتماعية والسياسية. وأكد أن المجلس يعمل بشكل مستمر على تنسيق الجهود مع الدول الصديقة والمؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة، سعياً لتحقيق سوريا الحديثة التي تحتضن جميع السوريين. وأضاف: “سوريا الحديثة ليست خطراً على أي دولة، بل ستسعى لبناء علاقات صداقة مع الجميع”.

واختتم حسن محمد علي حديثه بالتأكيد على أن الهدف الأساسي في المرحلة القادمة هو بناء دولة ديمقراطية قوية وموحدة تلعب دوراً مؤثراً في محيطها العربي والإقليمي والدولي. وأشار إلى أن نجاح هذا المشروع يتطلب توافقاً وطنياً شاملاً يضمن أن تكون سوريا للجميع، مع احترام الحقوق والتطلعات لجميع مكونات الشعب السوري.

Tags: القوى الوطنية السوريةحسن محمد عليمجلس سوريا الديمقراطية
ShareTweet
Next Post
المجلس العام لـ مسد : سوريا أمام مرحلة جديدة تتطلب التكاتف والعمل المشترك

المجلس العام لـ مسد : سوريا أمام مرحلة جديدة تتطلب التكاتف والعمل المشترك

آخر المنشورات

ندوة حوارية لمكتب المرأة تؤكد على دور المرأة في بناء السلم الأهلي بعد الحرب

ندوة حوارية لمكتب المرأة تؤكد على دور المرأة في بناء السلم الأهلي بعد الحرب

9 ساعات ago
لقاء يجمع بين مجلس سوريا الديمقراطية وحركة السوري الجديد في مدينة حلب

لقاء يجمع بين مجلس سوريا الديمقراطية وحركة السوري الجديد في مدينة حلب

يوم واحد ago
لقاء نوعي يجمع ناشطات وممثلات منظمات مدنية مع مكتب المرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بحلب

لقاء نوعي يجمع ناشطات وممثلات منظمات مدنية مع مكتب المرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بحلب

يوم واحد ago
مدينة حلب تستضيف ملتقى تمكين الشباب: من التهميش إلى الريادة

مدينة حلب تستضيف ملتقى تمكين الشباب: من التهميش إلى الريادة

يومين ago
موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

3 أيام ago
منسقية المرأة في الأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

منسقية المرأة للأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

3 أيام ago
ندوة حوارية لـ"مسد": التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

ندوة حوارية لـ”مسد”: التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

5 أيام ago
"مسد" يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

“مسد” يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

5 أيام ago
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024