• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

هل خرجت دمشق من “محور المقاومة” بعد حرب غزة ؟

2024-08-27
in بريد السوريين
0
هل خرجت دمشق من "محور المقاومة" بعد حرب غزة ؟

هل خرجت دمشق من "محور المقاومة" بعد حرب غزة ؟

Share on FacebookShare on Twitter

شكّل اغتيال اسماعيل هنيّة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قلب إيران صدمة كبيرة لما يسمى “محور المقاومة” في الشرق الأوسط، حيث سخّر هذا المحور إعلامه على مدى ثلاثمئة يوم منذ أحداث السابع من تشرين الأول/أكتوبر العام الماضي على ترسيخ فكرة نصر جديد سيحققه أحد أذرع هذا المحور، وهذا ما يعطي حكوماته الشموليّة وميليشياته الإقصائيّة نفساً جديداً لإحياء “البربوغندا” القائمة عليها وتمكين شرعيته في المنطقة من جديد، وهاهي أيامٌ طويلة تمرّ على اغتيال اسماعيل هنيّة واغتيال شكر في جنوب لبنان، القائد العسكري في حزب الله دون أن تشهد المنطقة ردّاً عسكريّاً يحفظ ماء وجه هذا المحور وينتشله من أزمته التي ربما ستلاحقه طويلاً.

السلطة في دمشق تعجز عن المؤازرة … وتخرج علنيا من “محور المقاومة”

رغم هول الأحداث التي تشهدها ساحة الصراع، وخطاب “المقاومة والممانعة” التي تستند عليه السلطة في دمشق لتبرير ماجرى ويجري في سوريا إلّأ أنها تأخذ موقفاً محايداً في الصراع قد لايكون للمرة الاولى لكنه هذه المرة بشكل معلن، حيث امتنعت وسائل إعلام السلطة عن نقل خطابات أمين عام حزب الله اللبناني، حسن نصر الله، كما امتنع جميع مسؤولي السلطة من الصف الأول من الإدلاء بأي تعليق حول اغتيال القادة أو الرّد الذي سيقوم به “محور الممانعة”، ومع تأكيد روسي بعدم مشاركة السلطة في دمشق بأي أعمال “عدائيّة” تجاه إسرائيل يبدو واضحاً أن الإرادة الروسيّة في تطبيق تفاهماتها مع إسرائيل ستطغى على موقف السلطة وعلى الموقف الإيراني المؤثر أيضاً، هذا الأمر سيزيح عن سرديّة السلطة في دمشق آخر أقنعتها، وسيدمّر “البربوغندا” التي أُسّست عليها نظرية المؤامرة الكونيّة ضدها، حيث لا تملك السلطة الآن سوى أدوات القمع الأمنيّة ضد السكان في مناطق سيطرتها.

اقرأ/يأيضاً: سوريا بين استعصاء الحل السياسي وضرورة المبادرة الوطنية

شعوب المنطقة والخيارات “الإجباريّة”

يبدو للوهلة الاولى ومن خلال ماتجرّه لنا منصات الإعلام العربيّة أن هناك خيارين لا ثالث لهما فيما يخصّ القضيّة الفلسطينيّة، إمّا أن تصطف مع “محور المقاومة” وتطبّل لقادتها وميلشياتها وإيدليوجيتها أو أن تصمت عن حقّ الشعب الفلسطيني لتتهم بالخيانة والعمالة لإسرائيل، وهذان الخياران أسست لهما إسرائيل قبل “محور المقاومة”، وتواطأت مع “أعدائها” لتشكيل صراع عنفي قائم على الإيديوليوجة الدينيّة الشموليّة الإلغائيّة، إذ لابد من قمع شعوب المنطقة وجرّها لخيارات تناسب الإسرائليين قبل غيرهم، باتت تظهر في الآونة الاخيرة بعض التباينات التي ربما تحاول الخروج من السكة التي يضعنا فيها هذان الخياران إلا أنّها ماتزال خجولة وتكتفي بدور الحياد أو الواقعيّة العارية التي لاتقدّم سوى خيارات آنيّة وهشّة لتقبلّ الواقع والاستكانة لخطابات الغرب التي لاتنفك تعد بالسلام في الشرق الذي غاص عميقاً في بؤرة الضعف الجيوسياسي الذي يضمن لاسرائيل التفوق لعقود قادمة فيما لو استمر الحال على هذا المنوال.

الإندفاع الغريزي لتحقيق النصر

يعتبر معظم المنظرين والمحليين للصراع العربي الإسرائيلي أن تحقيق نصر على إسرائيل وإن كان غير نهائي ضرورة وأولويّة، وفي حين قامت الأنظمة بترحيل جميع المشاكل التي تعاني منها بلدان الجوار لما بعد النصر المزعوم، بدأ شكل هذا النصر بالتحوّل التدريجي من شكل الانتصار العسكري الكلاسيكي حيث يقوم جيشٌ بهزيمة جيش آخر وتحرير أراضٍ، إلى أشكال أدنى وأقل تأثيراً على الصعيد الاستراتيجي للصراع، حيث بات تحرير الأراضي من الأحلام المؤجلة والبعيدة لمنظّري “محور المقاومة”، وباتت عمليات ثأريّة ومغامرات غير محسوبة تُعتبر انتصارات يحاول “محور المقاومة” تسويقها بين جمهوره في حين تستفيد إسرائيل من هذه المغامرات وتستثمرها على الصعيد الداخلي (في تعزيز موقف اليمين والعسكرة داخل إسرائيل) وخارجيّاً في استقدام الدعم من الغرب، إذ نجد أنّ الهدف والمسعى الرئيسي لهذا المحور هو تسجيل انتصارات وهميّة قائمة على “غزوات” مؤقتة وهشّة في أحسن أحوالها، والسؤال الأهم الذي يغيب ويغيّب عن ساحة الصراع هو ماهيّة الاستراتيجيّة المُجديّة في الصراع مع إسرائيل، وكيف يمكن لشعوب المنطقة استرداد حقوقها من هذا الكيان المتفوق عسكريّاً وتكنلوجيّاً على محيطه المتخلّف، هل استشار “محور المقاومة” شعوبه وهل أخذ تفويضاً من هذه الشعوب بالانتحار؟

اقرأ/ي أيضاً: تركيا.. من حليف مزعوم إلى قوة احتلال

الهزيمة … امتحان صعب

منذ قيام الكيان الإسرائيلي وإلى يومنا هذا لم تقر شعوب المنطقة أو على الأقل حكوماتها والقائمين عليها بالهزيمة، وعبثاً تحاول هذه الحكومات الهروب من الاعتراف بالهزيمة ففي عام 1948 سُمّيت نكبة وفي عام 1967 سُمّيت نكسة ولم تطلق تسمية الهزيمة ليومنا هذا، على العكس من ذلك، ادّعت الحكومات الانتصار في كثير من الأحيان، حتى باتت في الآونة الأخيرة سمة كل حرب تخوضها اسرائيل ضد الشعب الفلسطيني وفي كل مرّة يمسك “محور المقاومة” ومنصاته الإعلاميّة ومنظّريه من مختلف مشاربهم بادّعاء النصر حتى قبل انتهاء المعارك وتكشّف النتائج، ويطلقون توصيفات التخوين والعمالة لكل من لا يزاود على ادّعائهم أو لكل صوت عاقل يدعو للتأمل أو التفكير قليلاً بما حدث ويحدث بأطفالنا ونسائنا ومفكرينا، بالدول والمؤسسات بانحدار الفكر والتعليم والصحة وبالتخلف الذي ينتشر كالوباء بين مجتمعاتنا، إذ إن الاعتراف بالهزيمة وإن كان شاقاً فهو دعوة للتفكير والعمل، دعوة لإعلاء العقل على الغرائز واستهسال النصر وتسخيف الصراع، كما أنّ اعترافاً بالهزيمة من شأنه أن يزيح عن كاهل هذه الشعوب جموع القروسطيين والدجالين الذين يحاولون ليل نهار الانتصار على شعوبهم قبل أي شيء.

كان تحرير الإنسان ومازال من أسمى ماتسعى إليه البشريّة وإن ثورة الشعب السوري كانت وماتزال تشكّل الخطر الأكبر على إسرائيل ليس لأنها تتبجح ليل نهار بأنها واحة الديمقراطيّة في الشرق الأوسط، بل لأن تحرير الإنسان لابد أن يفضي لإطلاق طاقاته وتوحيد جهوده لتحقيق أهدافه واسترجاع حقوقه المستباحة، لهذا كانت اسرائيل وماتزال في نفس الخندق مع طغاة المنطقة، سواء كانوا حكومات أو ميلشيات.

أليمار لاذقاني- اللاذقية

Tags: اسماعيل هنيّةالكيان الإسرائيليمحور المقاومةمحور الممانعة
ShareTweet
Next Post
نخب من الساحل السوري تقيّم طروحات مسد وآفاق الحل السياسي

نخب من الساحل السوري تقيّم طروحات مسد وآفاق الحل السياسي

آخر المنشورات

لقاء يجمع بين مجلس سوريا الديمقراطية وحركة السوري الجديد في مدينة حلب

لقاء يجمع بين مجلس سوريا الديمقراطية وحركة السوري الجديد في مدينة حلب

12 ساعة ago
لقاء نوعي يجمع ناشطات وممثلات منظمات مدنية مع مكتب المرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بحلب

لقاء نوعي يجمع ناشطات وممثلات منظمات مدنية مع مكتب المرأة في مجلس سوريا الديمقراطية بحلب

20 ساعة ago
مدينة حلب تستضيف ملتقى تمكين الشباب: من التهميش إلى الريادة

مدينة حلب تستضيف ملتقى تمكين الشباب: من التهميش إلى الريادة

يومين ago
موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

يومين ago
منسقية المرأة في الأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

منسقية المرأة للأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

يومين ago
ندوة حوارية لـ"مسد": التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

ندوة حوارية لـ”مسد”: التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

5 أيام ago
"مسد" يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

“مسد” يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

5 أيام ago
ندوة حوارية في حلب تبحث دور المرأة في تحقيق العدالة الانتقالية والسلم الأهلي في سوريا

ندوة حوارية في حلب تبحث دور المرأة في تحقيق العدالة الانتقالية والسلم الأهلي في سوريا

7 أيام ago
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024