• ENGLISH
  • kurdi
  • اتصل بنا
الخميس, مايو 15, 2025
  • Login
مجلس سوريا الديمقراطية
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية
No Result
View All Result
مجلس سوريا الديمقراطية
No Result
View All Result

المشهد في درعا يُنذر بالمزيد من الدماء

2024-11-28
in تقارير
0
المشهد في درعا يُنذر بالمزيد من الدماء

المشهد في درعا يُنذر بالمزيد من الدماء

Share on FacebookShare on Twitter

تحذر العديد من الجهات الحقوقية والإنسانية من تفاقم الأوضاع الأمنية في محافظة درعا جنوب سوريا، وعدم وضع حدٍّ لحالة اللااستقرار والفوضى الأمنية، وعدم تدخل السلطات السورية لوضع حلّ لهذا الواقع. نحن أمام مشهد يُراد منه تعميق معاناة السوريين واستهداف أمنهم ومنعهم من العودة إلى حياتهم الطبيعية. محافظة درعا وما شهدته عَقِب إقرار التسوية عام 2018، تعيش واقعاً يسير في مسار دموي دون نهاية محددة. الأحداث والتقارير الواردة من درعا تؤكد أن نزيف دماء السوريين لم يتوقف رغم تعهدات السلطة وحلفائها بعودة الاستقرار إلى درعا وريفها، وهذا ما نصّ عليه صراحة اتفاق التسوية، لكن المشهد في درعا يُنذر بالمزيد من الدماء.

في تقارير سابقة، خصصنا مساحات للحديث عن بعض القرى التي تشهد حوادث أمنية وعمليات اغتيال للمعارضين وللعديد ممن قاموا بالتوقيع على اتفاق التسوية وتسليم سلاحهم. كان هؤلاء تحديداً يتوقون إلى العودة لحياتهم الطبيعية والعمل من جديد في مصالحهم لترميم الواقع الذي عمدت السلطة على هدمه، لكن كل ذلك بقي بعيداً عن الواقع. اليوم تكاد غالبية قرى وبلدات محافظة درعا تشهد حوادث أمنية وتفجيرات وعمليات اغتيال وخطف، الأمر الذي بات واقعاً لا يمكن تجاهله من قبل أهالي المحافظة، لا سيما أن هذا الواقع يمنعهم من القيام بأعمالهم والعمل على تحسين واقعهم المعيشي، في ظل ظروف اقتصادية تُنبئ بالمزيد من التدهور.

الواقع الأمني والمعطيات الجديدة

أعمال العنف المتنقلة بين قرى وبلدات محافظة درعا أجبرت الكثير من الأهالي على النزوح باتجاه المناطق الأكثر أمناً. يؤكد الكثيرون أن ما تشهده المحافظة من عمليات قتل وخطف واغتيال كان سبباً في الهروب نحو السويداء ودمشق، حفاظاً على حياة أطفالهم ونسائهم. هذه الحالة لا تقتصر على قرية أو بلدة بعينها، بل يكاد هذا الواقع أن يكون مطابقاً لكل قرى وبلدات المحافظة دون استثناء، خاصة أن المسار التصاعدي للعنف في درعا يُنذر بالأسوأ.

اقرأ/ي أيضاً: غياب الإرادة الدولية في محاسبة تركيا يقضي على طبيعة عفرين

حيرة واضحة بدت على وجه خطار الماشي، أحد أعيان محافظة درعا، حين سألناه عن الواقع الأمني المستجد في المحافظة والغايات الأساسية منه. يقول: “نحن كأعيان المحافظة ووجهائها عملنا على تشكيل لجان شعبية مهمتها حماية الأحياء، وتم اقتراح لجان تعمل على حماية مداخل القرى والبلدات من أي أعمال تخريب أو سرقات ولمنع زرع العبوات الناسفة والحد من عمليات الخطف والاغتيال، لكن يبدو أن السلطة دائماً ما تتقدم علينا بخطوة عبر أذرعها الأمنية وعناصر التسويات الذين يعملون معها، بغية إبقاء حالة الفوضى الأمنية في محافظة درعا.”

يؤكد المصدر السابق أن محاولاتهم كأعيان لضبط المشهد الأمني في المحافظة نجحت في بعض الأماكن، لكنهم لا يستطيعون وحدهم فرض الأمن والأمان. يضيف: “لابد من قيام السلطة بالتعاون معنا في هذا الإطار إن كانت جادة في عودة الحياة الطبيعية إلى المحافظة، لكن يبدو واضحاً أن السلطة لا تريد ذلك. إبقاء قطعانها دون حسيب أو رقيب والتي تعمل على نشر الفوضى سيكون له تأثيرات كبيرة وكثيرة على المشهد الأمني في المحافظة. رغم مطالبتنا للسلطة بالتعاون معنا في ضبط المشهد الأمني في قرى وبلدات درعا، إلا أنها دائماً ما كانت تتذرع بأن المُسبب الرئيس لتلك الحوادث هم عناصر من خارج المحافظة يختبئون بين المدنيين ولا يمكن لها أن تتدخل!”

يضيف المصدر ذاته أن ذرائع السلطة واهية ولا تستند إلى الواقع. فعلى سبيل المثال، العديد من البلدات التي تقع في الجزء الشرقي من درعا، بما فيها منطقة اللجاة، تسيطر عليها السلطة بشكل كامل، لكنها نقطة انطلاق لبعض العناصر التابعين للسلطة إلى القرى والبلدات الأخرى للقيام بعمليات أمنية وتفجيرات، وكل ذلك تحت أعين عناصر فرع الأمن العسكري. يتساءل: “إلى متى هذا الواقع؟ صحيح أننا ضبطنا الأمن جزئياً، لكن المشهد الأمني يسير باتجاه التصعيد، ولا يمكن لنا كوجهاء المحافظة أن نبقى صامتين. وإن طالبنا بتدخل دولي لوضع حدٍ لممارسات السلطة وأجهزتها الأمنية في درعا، سيتم وصفنا بالخائنين. لكن هل يعقل أن نموت ونترك أبناءنا عرضة للقتل والخطف والتفجير من قبل السلطة ونبقى صامتين؟ نطالب السلطة وأجهزتها الأمنية بالكف عن تلك الممارسات فقط.”

أهداف السلطة من استمرار نزيف الدماء

المشهد في محافظة درعا بات واضحاً للجميع، لكن استمرار نزيف الدماء دون إيجاد حلول من قبل السلطة يطرح تساؤلات عن أهدافها من استمرار عمليات القتل والتفجيرات. هذا المشهد هو ما تريده السلطة لمنع المحافظة من الانتفاض مجدداً في وجهها، ومنع المدنيين من استعادة أمنهم وحياتهم الطبيعية، للإبقاء على فكرة أن السلطة هي الوحيدة القادرة على ضبط المشهد الأمني، فلا الوجهاء والأعيان ولا اللجان الشعبية قادرة على ذلك.

يؤكد عبد الرحمن الغانم من بلدة جاسم في ريف درعا أن استمرار نزيف الدماء في درعا وانتشار الحوادث الأمنية في عموم المحافظة يؤكد أن السلطة هي المُسبب الرئيس لهذا المشهد. فهي من جانب ترفض الحل السياسي الذي بموجبه سيتم استقرار الواقع الأمني في درعا وغيرها من المحافظات، ومن جانب آخر تسعى إلى تكريس الفوضى انطلاقاً من مبدأ “خلي السوريين يلتهون بأمنهم وما رح نترك لهم مجال للتنفس”.

اقرأ/ي أيضاً: حراك السويداء وتساؤلات الاستمرارية والأهداف

يؤكد المصدر السابق أن درعا تسير في مسار مُبهم، ورغم محاولات الأعيان والوجهاء بضبط الواقع الأمني وتمكنهم من وضع حدٍ لبعض الحوادث الأمنية، إلا أن ذلك لم يكن كفيلاً بتعزيز حالة الاستقرار. السلطة غايتها إبقاء المدنيين ضمن هذا المشهد، لكنهم لن يصمتوا أكثر: “إما إنهاء المشهد الأمني وإعادة الاستقرار، وإما خطوات تصعيدية ضد السلطة وأجهزتها الأمنية راعية الفوضى.”

منذ اتفاق التسوية في درعا عام 2018، لا تزال المحافظة تعاني من استمرار حالة اللااستقرار والفوضى الأمنية، حتى بات مشهد القتل والتفجيرات وحوادث الخطف والابتزاز مشهداً يومياً في عموم المحافظة. كل ذلك وسط مناشدات الأهالي بضبط المجرمين التابعين للسلطة، خاصة أنه في الآونة الأخيرة شهدت العديد من قرى وبلدات المحافظة حركة نزوح تجاه دمشق وريفها والسويداء، بحثاً عن الأمن والأمان الجزئي. لكن متى سيعود الاستقرار إلى درعا وغيرها من المحافظات؟ ألم يعد ضرورياً تطبيق القرار الأممي 2254 ورحيل السلطة ليعود السوريون إلى حياتهم الطبيعية؟

وليد السكري- درعا

Tags: القرار الأممي 2254بلدة جاسمجنوب سوريادرعادماء السوريين
ShareTweet
Next Post
جريمة دون بصمات واضحة.. حرائق الساحل السوري وجراح السوريين

جريمة دون بصمات واضحة.. حرائق الساحل السوري وجراح السوريين

آخر المنشورات

موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

موفق نيربية: الديمقراطية في سوريا تبدأ بدستور يعترف بالتنوع ويؤسس للامركزية

9 ساعات ago
منسقية المرأة في الأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

منسقية المرأة للأحزاب السياسية تناقش واقع النساء وتطورات المشهد السياسي السوري

9 ساعات ago
ندوة حوارية لـ"مسد": التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

ندوة حوارية لـ”مسد”: التفاوض هو السبيل لحل سياسي شامل

3 أيام ago
"مسد" يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

“مسد” يشارك في افتتاح مكتب حزب الوطن بمدينة الرقة

3 أيام ago
ندوة حوارية في حلب تبحث دور المرأة في تحقيق العدالة الانتقالية والسلم الأهلي في سوريا

ندوة حوارية في حلب تبحث دور المرأة في تحقيق العدالة الانتقالية والسلم الأهلي في سوريا

5 أيام ago
شكري شيخاني: الحوار السوري ليس ترفاً سياسياً بل مسار وطني لا بديل عنه لبناء سوريا

شكري شيخاني: الحوار السوري ليس ترفاً سياسياً بل مسار وطني لا بديل عنه لبناء سوريا

5 أيام ago
"مسد" يؤكد على الحوار والتعايش المشترك خلال استقبال وفد من الإسلام الديمقراطي ورابطة آل البيت

“مسد” يؤكد على الحوار والتعايش المشترك خلال استقبال وفد من الإسلام الديمقراطي ورابطة آل البيت

7 أيام ago
مكتب العلاقات تبحث مع فعاليات الحسكة سبل تفعيل الحوار الوطني

مكتب العلاقات تبحث مع فعاليات الحسكة سبل تفعيل الحوار الوطني

أسبوع واحد ago
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
  • بريد السوريين
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة - 2024

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تقارير
  • مقالات
  • بيانات
  • المكاتب
    • مكتب العلاقات
    • مكتب المرأة
  • بريد السوريين
  • من نحن
    • النظام الداخلي
    • خارطة الطريق
    • الرؤية السياسية

جميع الحقوق محفوظة - 2024